ثروة الخلق الحسن
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا
الإخوة اعلم أن قوله : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات : 10 ، جعل تشريعي لنسبة الأخوة بين المؤمنين
اليقين وهو: الاعتقاد باُصول الدين وضروراته، اعتقاداً ثابتاً، مطابقاً للواقع، لا تزعزعه الشبه، فإن لم يطابق الواقع فهو جهل مركب.
الشكر وهو عرفان النعمة من المنعم، وحمده عليها، واستعمالها في مرضاته. وهو من خلال الكمال، وسمات الطِّيبَة والنبل، وموجبات ازدياد
مراتب الطهارة كما أن للصلاة ظاهراً وباطناً، كذلك للطهارات “الوضوء، التيمم، الغسل”، وكما أنه لايكفي ظاهر الصلاة للقرب من الله
أقسام القلوب ( الأخلاق مع الله ) عن الإمام أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام: “إن القلوب أربعة: قلب فيه