ثروة الخلق الحسن
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا
الجار والصديق هما أولى الناس بالبر والصلة ، وكفّ الأذى . وقد أفرد الله إياهما بالذكر في الكتاب الحكيم ،
الجود والبخل الجواد محبوب ، والبخيل مكروه … والبخيل مطوية أحشائه على الفقر ، وإلا فلم يبخل ؟ والجواد مطوي
في خلقه وخلقه وسيرته مع جلسائه برواية الحسن والحسين عليهما السلام من كتاب محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني عن
في أحواله وأخلاقه من كتاب شرف النبي (صلى الله عليه وآله) وغيره في تواضعه وحيائه (صلى الله عليه وآله) عن
في الرفق بأمته (صلى الله عليه وآله وسلم) عن أنس قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا