في بيان مما يدل على صلاح القلب وفساده
في بيان مما يدل على صلاح القلب وفساده وليعلم أولاً : أن المقصد الأعلى والغرض الأسمى في هذا العلم السعي
في بيان مما يدل على صلاح القلب وفساده وليعلم أولاً : أن المقصد الأعلى والغرض الأسمى في هذا العلم السعي
في ترك اتباع الأهواء والشهوات قال تعالى : ( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه ) (1). وقال تعالى : (
في حب الرئاسة الرئاسة من مصاديق الدنيا ، وحبها من حب الدنيا ، وقد عرفت تفصيل الأمرين ، إلا أن
في حسن الخلق الخلق بالضم وبضمتين : الطبع والسجية ، وهو صورة نفس الإنسان وباطنه في مقابل الخلق بالفتح الذي
في حسن الظن بالله تعالى حسن الظن بالله ملازم لرجائه ، أو هو علة لتحققه ، وقد ذكر مدحه في
في طلب رضا الخلق بسخط الخالق أو طلب أمر من طريق المعصية هذا الذنب مما يبتلى به كثير من الناس