السخرية.. بواعثها وآثارها
قال الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِّن
قال الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِّن
للصديق اثر بالغ في حياة صديقه وتکييفه فکرياً واخلاقياً لما هو المعروف من ان الانسان مطبوع علی سرعة التأثروالانفعال بالقرناء
حسن الخلق هو : حالةٌ تبعث على حُسن معاشرة الناس ، ومجاملتهم بالبشاشة ، وطيب القول ولطف المداراة ، كما
الآثار العظيمة التي تترتّب على حسن الخلق الأثر الأوّل : تكامل الإيمان :ذلك لأنّ الدين الإسلامي في نظر أهل البيت
أخلاق أهل البيت عليهم السلام من المباحث الاعتقاديّة والعلميّة معاً مبحث أخلاق أهل البيت عليهم السلام .. فإنّه يلزم علينا
الدروس الأخلاقيّة القوليّة لأهل البيت عليهم السلام تظافرت وتواترت أحاديث أهل بيت العصمة عليهم السلام في الحثّ والترغيب والأمر بحُسن