في صفة أخلاقه (صلى الله عليه وآله وسلم) في مشربه
في صفة أخلاقه (صلى الله عليه وآله وسلم) في مشربه وكان (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا شرب بدأ فسمى
في صفة أخلاقه (صلى الله عليه وآله وسلم) في مشربه وكان (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا شرب بدأ فسمى
الطمع والحرص من الآفات الفردية ( الطمع ، والحرص ) هما أخوان رضيعا لبانِ ضعة النفس . النفس إذا خفت
الدنيا مزرعة الآخرة وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( الدنيا مزرعة الآخرة ) . قال
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا
الإخوة اعلم أن قوله : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات : 10 ، جعل تشريعي لنسبة الأخوة بين المؤمنين
اليقين وهو: الاعتقاد باُصول الدين وضروراته، اعتقاداً ثابتاً، مطابقاً للواقع، لا تزعزعه الشبه، فإن لم يطابق الواقع فهو جهل مركب.